قصة جميلة في انتظلر حكاية القايد الهلالي و بطل دكالة مع المقاومة .تحية عربية دكالية

ما احوجنا الى هذه المواضيع التاريخية الشفهية لتدوينها و الحفاظ عليه من النسيان وانا مع الاخ احمد في انتظار قصة القايد الهلالي مامفاكينش معاك حتى تعودها لينا

تحياتي اخي مصطفى

أخي الدكالي ، أشكرك عن قرائتك "لخربشاتي".أنا أعلم أنه لا حيلة مع دكالة.حاولت تمويهكم بمواضع أخرى لكن لم أفلح في المراوغة.لا الحقيقة هي أني أنتظر صورا لوضعها ، وما إن تكون في يدي "نعاود لخويَّ"
تحية عربية لك و لكن إخواني وأبناء عمومتي هنا ولبنتنا سميرة.

بينما انا ابحر في موقع اليوتوب صادفت فيديو عن المشاوشة فاحببت ان اشاطركم اياه

صحة ليك أخي المدير ، لم أحكي لكم خزعبلات . ففي الشريط الأخير ، نظرا لميزان القوى كان يلتزم عن القوي أن يعطي لغريمه "دْخَيْله" !