1
سكان إقليم دكالة سعادة العامل يخاطبكم الإثنين مايو 30, 2011 4:07 am
samira
عضو نشيط
الأوسمة : 
الجنسية : marocaine عدد المساهمات : 61
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 17/01/2010
الجنسية : marocaine عدد المساهمات : 61
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 17/01/2010
“الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لو لا أن هدانا الله” يا سكان أقليم دكالة الأوفياء الأعزاء
يسرني أياما سرور و يسعدني أيما سعادة أن نزف إليكم بشرى ستثلج صدوركم و ستدخل على قلوبكم البهجة و السرور أنتم و أبنائكم صغار كم و كبراكم بشرى لطالما حلم سكان إقليم الجديدة بتحقيقها.
لقد قدرنا تم قدرنا و اجتهدنا فابداعنا و تفتقت عبقريتنا فقررنا إنجاز ما لم يستطع من كان قبلنا إنجازه لقد قررنا إقامة مهرجان فني غنائي راقص، و قد سمينا هذا المهرجان “جوهرة” و أني أهدي هذه الجوهرة لكل دكالي و دكاليه ليرصعا بها صدرهما. و لتكن هذه الجوهرة سوداء أو زرقاء لايهم. إني أعرف أن الكرش إذا شبعت تقول لراس غني و أنتم شبعانين بالخبز و أتاي و الكرعة.
فاستعدوا لرقص و الغناء. لقد هرمنا هرمنا من أجل هذه الجوهرة التاريخية، إن جوهرتي هذه سيذكرها التاريخ جيلا بعد جيل. سيقولون كان ياما كان في قديم الزمان عامل على إقليم دكالة إستطاع أن يحل مشاكل سكان إقليم دكالة من شغل و صحة و تعليم و ذلك بوصفة سحرية إسمها “جوهرة” و هل يوجد ما هو أغلى من الجوهرة؟
قولوا لي يا سكان الجديدة :
ما هي مطالبكم ؟
هل تريدون الشغل؟
لا الخدمة طالعا لنا في روسنا : تشميسا و لا تخميسا لي بغا يربح العام طويل.
هل تريدون الصحة ؟
هنا صحاح الحمد لله و مالاقين منديروا بألصحة.
هل تريدون التعليم ؟
الإجازات و شواهد العليا عا ديعا.
هل تريدون الحرية؟
حنا أحرار تنبقاو ناعسين حتا نفيقوا بخاطرنا
هل تريدون جوهرة ؟
بغينا جوهرة! بغينا جوهرة! بغينا جوهرة!
كنت عارف بللي خاصكوم جوهرة هانا جبت ليكم جوهرة.
تاصفيقات حارة
في نهاية الخطاب سأل مواطن جاره أش ناهي جوهرة ؟ و قالت إمرأة لجارتها :”راجلي ماعمروا شرا لي جوهرة. هاهو العامل غادي يعطينا جوهرة و غادي نعلقها في عنقي.”
زيد دردك و عاود دردك…الفقيه لي نتسناو باراكتو دخل الجامع ببلغتو!
محمد حيداش
يسرني أياما سرور و يسعدني أيما سعادة أن نزف إليكم بشرى ستثلج صدوركم و ستدخل على قلوبكم البهجة و السرور أنتم و أبنائكم صغار كم و كبراكم بشرى لطالما حلم سكان إقليم الجديدة بتحقيقها.
لقد قدرنا تم قدرنا و اجتهدنا فابداعنا و تفتقت عبقريتنا فقررنا إنجاز ما لم يستطع من كان قبلنا إنجازه لقد قررنا إقامة مهرجان فني غنائي راقص، و قد سمينا هذا المهرجان “جوهرة” و أني أهدي هذه الجوهرة لكل دكالي و دكاليه ليرصعا بها صدرهما. و لتكن هذه الجوهرة سوداء أو زرقاء لايهم. إني أعرف أن الكرش إذا شبعت تقول لراس غني و أنتم شبعانين بالخبز و أتاي و الكرعة.
فاستعدوا لرقص و الغناء. لقد هرمنا هرمنا من أجل هذه الجوهرة التاريخية، إن جوهرتي هذه سيذكرها التاريخ جيلا بعد جيل. سيقولون كان ياما كان في قديم الزمان عامل على إقليم دكالة إستطاع أن يحل مشاكل سكان إقليم دكالة من شغل و صحة و تعليم و ذلك بوصفة سحرية إسمها “جوهرة” و هل يوجد ما هو أغلى من الجوهرة؟
قولوا لي يا سكان الجديدة :
ما هي مطالبكم ؟
هل تريدون الشغل؟
لا الخدمة طالعا لنا في روسنا : تشميسا و لا تخميسا لي بغا يربح العام طويل.
هل تريدون الصحة ؟
هنا صحاح الحمد لله و مالاقين منديروا بألصحة.
هل تريدون التعليم ؟
الإجازات و شواهد العليا عا ديعا.
هل تريدون الحرية؟
حنا أحرار تنبقاو ناعسين حتا نفيقوا بخاطرنا
هل تريدون جوهرة ؟
بغينا جوهرة! بغينا جوهرة! بغينا جوهرة!
كنت عارف بللي خاصكوم جوهرة هانا جبت ليكم جوهرة.
تاصفيقات حارة
في نهاية الخطاب سأل مواطن جاره أش ناهي جوهرة ؟ و قالت إمرأة لجارتها :”راجلي ماعمروا شرا لي جوهرة. هاهو العامل غادي يعطينا جوهرة و غادي نعلقها في عنقي.”
زيد دردك و عاود دردك…الفقيه لي نتسناو باراكتو دخل الجامع ببلغتو!
محمد حيداش
