شكرا لك أخي المصطفى على هذا الموضوع الرائع كما عودتنا.
و أضيف أنه عندما نقول العود غنص، ففي اللغة غنص تعني "ضاق صدره"، أي أن الحصان ضاق صدره براكبه فقام بإسقاطه.

كل المفردات المستخدمة في الموضوع عربية فصحى فهذا كلامنا و الحمد لله

شكرا وكل الشكر لك أخي عبيد الله العزيز لا هْلا يخطيك ، نعم هذا خطأ مني كتبت غنس عوض غنص والحقيقة أني كنت حائرا في أمرى وأنت حزمت الأمر، الله يفتح عليك .
تحية عربية طيبة.

بارك الله فيك أخي المصطفى و أؤمن على دعائك الله يحفظك و لا يخطيك فأنت أجدر بالشكر و ما تكتبه يستحق أن يكتب بماء العين

أما التسامية فهي التسامي و هو المفاخرة بين أعضاء القبيلة و هذا يلخص معنى هذا السباق

قرأت أخي المصطفى لأحد الناس أن الهودج غير معروف بدكالة و هذا كلام لم يدخل عقلي خاصة إذا علمنا أن دكالة هي إحدى المناطق التي حافظت قبائلها على تربية الإبل بكثرة و حافظنا على السلوقي و الصقر و الصيد و الخيمة فلم لا الهودج؟ فهل لك معلومات حول هذا الموضوع.

أخي العزيز عزيز مرتين، أكتب الآن تحت مراقبتك فأنت خبيرنا ولا يمكنني أن "أخترع أو أن أعَيّقْ " وإلا أخاف ردك! أمزح.أما الهودج نعم كنت أسمع به في بعض الحكايات وخاصة الدينية منها .وربما أستبدلت بكلمة "الظْهارَة" وكلاهما تعني تقريبا نفس الشئ.كانت العروسة تجلس فوق "الظْهارَة" وتحني النساء لها.و"الظْهارَة" هي ما يوضع فوق الإبل ولا نسميها البردعة. "الظْهارَة" جائت من ظهر، برز، إستعرض ..
دكالة منطقة مفتوحة عليها ضغوط هائلة و الحمد لله أن يبقى لنا ما بقى.

بل نحن معلِّقون فقط أخي العزيز و الغالي علينا، ننهل من حديثك و ننتظر جديدك بفارغ الصبر خاصة بعض القصص الشعبية كحديدان و بونا آدم مما حكاه لنا أجدادنا فنسيناه إلا ما ظل عالقا بالذهن.
شكراً لك على وضع إسم على مسمى أخي الغالي، كنت أبحث عنه في ذاكرتي، "الظهارة" فلعل لها وصفاً دقيقا عندما يتعلق الأمر بالعروس و قيل أنها فقط زربية؟ و قرأت أن العروس كانت تأتي على الجمل محاطة بالرجال من أهلها الذين يطلقون الأعيرة النارية في الهواء و هذه العادة انقرضت...