1 من الأدب الشعبي الليبي الإثنين سبتمبر 24, 2012 7:06 pm
mostafa
عضو فعال
المَرْضي والمسخوط من الأدب الشعبي الليبي
تنبيه : أستبدلنا بعد الكلمات ببديلها من لهجتنا
المرضي = مَبسوط
المسخوط أو لَصْڨَعْ = زوالي
خُشْ = أذخل
طلع = أخرج ، ذهب
مسواق = عصا، زلاط
وتَجبد فيه من قراجيمْ الحَوتْ = بذون تعب
شكايرْ = شكارات ، كيس
كاتب القصة : سالم مولود سالم أبوقبة .
رويت عن المرحوم عبد الحميد مفتاح إسماعيل الكالي قوله :
يروى أنه كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان جوج خوت ، واحد صڨع وواحد مَبسوط ، المَبسوط يصبْ عليه الخير صَبَّانْ ، والحاجه اللي يرمي فيها أيده تزيد ، وخوه الصڨع ، بابْ الرزقْ عليه مسدود ، والحاجه اللي يديرها ما تصدقش .
نهار من النهاراتْ قالتله مراته : أشنْ رايكْ ندبَّرْ عليكْ تدبيرة ؟ ، قاللها قولي أشَنُ دبارتكْ ، قالتله : تمشي لخوكْ ، وتاخذ منَّه خنشة شعيرْ وتزرعه ، بالَكْ الحاله تصَّلحْ وتتحسن ، قال ليها باهي نمشي لخويا
مشى يدَّورْ على خوه المَبسوطْ في بقعة من قطاعيه ا ، وهوَّ يذخلل قطعة من القطاعي ربما يلقاه فيها لاقاه في الترعة واحد الخماس طويل أسود هاز فيده زَلاّطْ ، قاله وقفْ وما تزيدشْ خطوه وحده القُدامْ ،فين ماشي ؟ ، وقفْ الصڨع المسكين وقال للخماس : هذي القطعه مَشي لمحمد خوي ؟! قاله الخماس : كاين ،قطعة محمد ، لكن راهو قاللنا ردَّوا بالكمْ حتى حدْ ما يذخل القطعه والاَّ يعفسها حتى بكراعه ، قال آلصڨع المسكين للخماس وشكون أنت أنا ما عرفتكشْ ؟ قاله الخماس أنا سَعدْ خوكْ وحظه ونصيبه .
ولَّى الصڨع المسكين على قفاه ، وقبل ما يولي قال : هيَّا والله كان ماننشده (نسولو)على سَعدي ربما يعرفه ، ولَّى خطوه والاَّ خطوتين وقال للخماس : والنبي نبي ( نبغي) ننشدكْ (نسولك) منينكْ(ملين) أنت سَعدْ خوي زَعمه أنا سَعدي وين ؟ قاله ترعي (تذهب)للجبالْ البعيدة اللي غادي ، قاله الصڨع : نرعيلها(نذهب) ، قاله الخماس : بَّره دَّور غادي تَوَّه (دابا) تلقى سَعدكْ راقد تحت رشاد (حجر ، صخر)من الرشَادات الكبارْ .
خْذا آلصڨع المسكين مسواقْ طويل وطَلعْ للجبال يقلب على سَعده اللي راقد تحن رشَاده (حجر ، صخر).
دَّورْ مشَرِّقْ ، دوَّرْ مغَرِّبْ ، قبَّل ، بحَّرْ ، نادى لن انبَّحْ حسَّه( نادى حتى بَحّ )، ما جاوب حد ، فيه جوج رشَادات كبارْ يبانوا من بعيدْ ، قال : خللي نمشي نَشبحْ تحت هاذوكْ الرشادات بَالكْ نلقى هالدعي .
الصڨع المسكين وصلْ قريب من الرشادات ، يسمع في شَخيرْ سَعده يجيب من طَالعْ وينْ .
وقفْ على راسه ونَخصه بالزلاط اللي هازو معاه ، قفز سَعده مخلوع من النوم ، شَافه ، لقاه واحد مكَصول قريبْ يموت من الشَرْ ، قاله : قوللي !! ما تتحشَّمشْ على روحكْ !!! راقدْ تحت هالرشَاده وتَجبد فيه من قراجيمْ الحَوتْ ولا تقولْ معاي حَدْ عنده عيالْ يبغوا يَاكلوا !! اشنو هي بي دَعوتكْ ، رعاله سَعده رَعيه باهيه وعيونه يكمعو بالنومْ وقاله : أحمد ربكْ اللي دَّبرتْ عليكْ المرا ، وردْ بَالكْ تحساب الدبَّاره هذي منها هي ، لا ، راهي منَّي أنا ، أنا كُنتْ راقدْ على جَنبي اليسَارْ قَرصتني ذبَّانه في وذني تحَرَّكتْ على جنبي اليمين باشْ دَّبرتْ عليكْ مراتكْ هالدبَّاره ، والله كان ما تحَركت رَاكْ قَاعدْ مَلوحْ كيف الرشَاده (حجر ، صخر)اللي احنا تحتها تَّوه (دبا) .
لكنْ من حَدَّكْ جيت وتعَبتْ ودَّورتني ، اسمعني نقَولك : بَرّى ديرْ لِقالَتلك المْرا ، وراكْ غادي تحصلْ شَعير هلبه ، ردَ بَالك تَروح بيه للبيت ، تعبيه في شكايرْ وتمشي بيه نيشان للسوقْ وتبيعه والفَلوسْ اللي تحصَّلهم من الشَعير ردْ بَالك ترَّوح بيهم للبيتْ ، تخُشْ بيهم سَوقْ الحميرْ وتَشري حمَارْ تَروحْ بيه وردْ بالكْ تَشري غيرْ الحمَارْ ، وديرْ اللي قلتلك .
الصڨع قال ليسَعده : ( الكلامْ اللي تقولْ فيه ما يصيرشْ منَّه ) نشقى عام تام ، والمرا تراعي فيا بَاشْ نجيبلها مونتها ، انجيبلها حمَار !!! قاله سَعده : كان تغبي تطاوعني مزيان ، وكَانكْ ما تَبيشْ ديرْ اللي في رَاسكْ ، وبَعدين قوللي : منينكْ ما تَبغيشْ تاخذ رايي لاش جَاي تدَّورْ فيا ، وتنَّوضْ فيا من النومْ .
الصڨع دار اللي قاله عليه سَعده ، خذا مَرطات شَعير من خوه المَبسوط وزرعهم ، جوه صَابه ، حصَدْ ودرَسْ وعبى في شكَايرْ ، قالله خوه : خللي نَشري منَّك شكَاير الشَعير وتاخذ حَّقهم ، قاله لا ، ومشى بالشكايرْ للسوقْ وبَاعهمْ ، وخَشْ سَوق الحَمير ، وشرى حمَار ورَّوحْ بيه للبيت ، ولما قَربْ من البيت لاقاه الكَلبْ من بعيدْ يَنبحْ على الحمَار اللي جَايبه ، والكَلبْ ينَابشْ في الحمارْ من تَالي وقرَّب من كَرعيه ، الحمَار يَعطيه بالجوج التاليات خلاَّه يَربشْ .
ماتْ الكَلب والمرا تَشبح في راجلها وشن جَابلها من شقا عام تامْ .
وصل الراجل الصڨع بالحمار للبيت ، وقال للمرا : زَّودي هَاتي الرَّوينه وديريها على خَشمْ الحمار رَاهي نَاصيته باهيه ، المرا قَالتله نَاصيته بَاهيه منين قتلْ الكَلبْ وقَمزت جابت الرَّوينه بَاشْ تديرها على خَشمْ الحمار اللي مدَّلها بالتاليات الجوج لاونها مَّلوحه ، ماتتْ المرا المَسكينه كيف ما مات الكَلب المَسكينْ .زك
وقفْ الصڨع يرعي للحمار اللي قتل جوج ( الكَلبْ والمرا ) وخَاف على روحه من الموت ، لأنه ما عادشْ غير هوى والحمارْ .
قفزْ الصڨع خذا مَسواقْ وطَّبسْ في الحمَار تَنينيحْ ، والحمَارْ يبَرطعْ وينَّكسْ ويحَّرث في التـرابْ ، والصڨع يبَنطلْ فيه ، هـذي تَنفعكْ وهذي تضُّرَّكْ ، وفي تَحريثه من تَحريثات الحمَارْ في التراب يطَّلعْ ڨُلَّة(زيرْ)لراجل الصڨع .
الصڨع وقَّفْ الضَربْ وربَّطْ الحمَارْ ، وجا يجري للڨُلة(زيرْ) ، طَّلعه ونَّظفه من الترابْ وفتحه ، القاه مَليان بالمال ، لويز ذهبْ أصلي أصفرْكيف التمر البلح ( البسَّرْ) ، فرحْ الصڨع بالزيرْ وبدا يُصرفْ منَّه لن ولَّى حتى هوَّ مَبسوطْ كيف خوه ، وشرى قطعة ترابْ بَاهيه وخذا مرا جديده .
عـرَفالصڨع المَسكين السَبب اللي خَلاَّه صڨع ومَشْ مَبسوطْ كيف خوه ، العَكَّه كانتْ في الكَلبْ ، وكَانتْ في المرا ، واللي ما بَاشْ يقَّوله عليهم سَعده اللي لقاه رَاقدْ تحت الرشَادة في الجبَالْ ، وخَّلاهم سِرْ ، بَاشْ يستغنى وتتعَدلْ أموره
ويا خُّرافتي هابه هابه إنشاء الله زرعنا يجينا صابه
وهي :
خبيرتي مشات معا الواد ، وأنا بقيت مع الأجواد
كاتب القصة : سالم مولود سالم أبوقبة .
(حجر ، صخر)حنجر
مونة : ما نحتاج إليه للعيش من قمح ...
مونها تعنى تكلف بمونتها
تنبيه : أستبدلنا بعد الكلمات ببديلها من لهجتنا
المرضي = مَبسوط
المسخوط أو لَصْڨَعْ = زوالي
خُشْ = أذخل
طلع = أخرج ، ذهب
مسواق = عصا، زلاط
وتَجبد فيه من قراجيمْ الحَوتْ = بذون تعب
شكايرْ = شكارات ، كيس
كاتب القصة : سالم مولود سالم أبوقبة .
رويت عن المرحوم عبد الحميد مفتاح إسماعيل الكالي قوله :
يروى أنه كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان جوج خوت ، واحد صڨع وواحد مَبسوط ، المَبسوط يصبْ عليه الخير صَبَّانْ ، والحاجه اللي يرمي فيها أيده تزيد ، وخوه الصڨع ، بابْ الرزقْ عليه مسدود ، والحاجه اللي يديرها ما تصدقش .
نهار من النهاراتْ قالتله مراته : أشنْ رايكْ ندبَّرْ عليكْ تدبيرة ؟ ، قاللها قولي أشَنُ دبارتكْ ، قالتله : تمشي لخوكْ ، وتاخذ منَّه خنشة شعيرْ وتزرعه ، بالَكْ الحاله تصَّلحْ وتتحسن ، قال ليها باهي نمشي لخويا
مشى يدَّورْ على خوه المَبسوطْ في بقعة من قطاعيه ا ، وهوَّ يذخلل قطعة من القطاعي ربما يلقاه فيها لاقاه في الترعة واحد الخماس طويل أسود هاز فيده زَلاّطْ ، قاله وقفْ وما تزيدشْ خطوه وحده القُدامْ ،فين ماشي ؟ ، وقفْ الصڨع المسكين وقال للخماس : هذي القطعه مَشي لمحمد خوي ؟! قاله الخماس : كاين ،قطعة محمد ، لكن راهو قاللنا ردَّوا بالكمْ حتى حدْ ما يذخل القطعه والاَّ يعفسها حتى بكراعه ، قال آلصڨع المسكين للخماس وشكون أنت أنا ما عرفتكشْ ؟ قاله الخماس أنا سَعدْ خوكْ وحظه ونصيبه .
ولَّى الصڨع المسكين على قفاه ، وقبل ما يولي قال : هيَّا والله كان ماننشده (نسولو)على سَعدي ربما يعرفه ، ولَّى خطوه والاَّ خطوتين وقال للخماس : والنبي نبي ( نبغي) ننشدكْ (نسولك) منينكْ(ملين) أنت سَعدْ خوي زَعمه أنا سَعدي وين ؟ قاله ترعي (تذهب)للجبالْ البعيدة اللي غادي ، قاله الصڨع : نرعيلها(نذهب) ، قاله الخماس : بَّره دَّور غادي تَوَّه (دابا) تلقى سَعدكْ راقد تحت رشاد (حجر ، صخر)من الرشَادات الكبارْ .
خْذا آلصڨع المسكين مسواقْ طويل وطَلعْ للجبال يقلب على سَعده اللي راقد تحن رشَاده (حجر ، صخر).
دَّورْ مشَرِّقْ ، دوَّرْ مغَرِّبْ ، قبَّل ، بحَّرْ ، نادى لن انبَّحْ حسَّه( نادى حتى بَحّ )، ما جاوب حد ، فيه جوج رشَادات كبارْ يبانوا من بعيدْ ، قال : خللي نمشي نَشبحْ تحت هاذوكْ الرشادات بَالكْ نلقى هالدعي .
الصڨع المسكين وصلْ قريب من الرشادات ، يسمع في شَخيرْ سَعده يجيب من طَالعْ وينْ .
وقفْ على راسه ونَخصه بالزلاط اللي هازو معاه ، قفز سَعده مخلوع من النوم ، شَافه ، لقاه واحد مكَصول قريبْ يموت من الشَرْ ، قاله : قوللي !! ما تتحشَّمشْ على روحكْ !!! راقدْ تحت هالرشَاده وتَجبد فيه من قراجيمْ الحَوتْ ولا تقولْ معاي حَدْ عنده عيالْ يبغوا يَاكلوا !! اشنو هي بي دَعوتكْ ، رعاله سَعده رَعيه باهيه وعيونه يكمعو بالنومْ وقاله : أحمد ربكْ اللي دَّبرتْ عليكْ المرا ، وردْ بَالكْ تحساب الدبَّاره هذي منها هي ، لا ، راهي منَّي أنا ، أنا كُنتْ راقدْ على جَنبي اليسَارْ قَرصتني ذبَّانه في وذني تحَرَّكتْ على جنبي اليمين باشْ دَّبرتْ عليكْ مراتكْ هالدبَّاره ، والله كان ما تحَركت رَاكْ قَاعدْ مَلوحْ كيف الرشَاده (حجر ، صخر)اللي احنا تحتها تَّوه (دبا) .
لكنْ من حَدَّكْ جيت وتعَبتْ ودَّورتني ، اسمعني نقَولك : بَرّى ديرْ لِقالَتلك المْرا ، وراكْ غادي تحصلْ شَعير هلبه ، ردَ بَالك تَروح بيه للبيت ، تعبيه في شكايرْ وتمشي بيه نيشان للسوقْ وتبيعه والفَلوسْ اللي تحصَّلهم من الشَعير ردْ بَالك ترَّوح بيهم للبيتْ ، تخُشْ بيهم سَوقْ الحميرْ وتَشري حمَارْ تَروحْ بيه وردْ بالكْ تَشري غيرْ الحمَارْ ، وديرْ اللي قلتلك .
الصڨع قال ليسَعده : ( الكلامْ اللي تقولْ فيه ما يصيرشْ منَّه ) نشقى عام تام ، والمرا تراعي فيا بَاشْ نجيبلها مونتها ، انجيبلها حمَار !!! قاله سَعده : كان تغبي تطاوعني مزيان ، وكَانكْ ما تَبيشْ ديرْ اللي في رَاسكْ ، وبَعدين قوللي : منينكْ ما تَبغيشْ تاخذ رايي لاش جَاي تدَّورْ فيا ، وتنَّوضْ فيا من النومْ .
الصڨع دار اللي قاله عليه سَعده ، خذا مَرطات شَعير من خوه المَبسوط وزرعهم ، جوه صَابه ، حصَدْ ودرَسْ وعبى في شكَايرْ ، قالله خوه : خللي نَشري منَّك شكَاير الشَعير وتاخذ حَّقهم ، قاله لا ، ومشى بالشكايرْ للسوقْ وبَاعهمْ ، وخَشْ سَوق الحَمير ، وشرى حمَار ورَّوحْ بيه للبيت ، ولما قَربْ من البيت لاقاه الكَلبْ من بعيدْ يَنبحْ على الحمَار اللي جَايبه ، والكَلبْ ينَابشْ في الحمارْ من تَالي وقرَّب من كَرعيه ، الحمَار يَعطيه بالجوج التاليات خلاَّه يَربشْ .
ماتْ الكَلب والمرا تَشبح في راجلها وشن جَابلها من شقا عام تامْ .
وصل الراجل الصڨع بالحمار للبيت ، وقال للمرا : زَّودي هَاتي الرَّوينه وديريها على خَشمْ الحمار رَاهي نَاصيته باهيه ، المرا قَالتله نَاصيته بَاهيه منين قتلْ الكَلبْ وقَمزت جابت الرَّوينه بَاشْ تديرها على خَشمْ الحمار اللي مدَّلها بالتاليات الجوج لاونها مَّلوحه ، ماتتْ المرا المَسكينه كيف ما مات الكَلب المَسكينْ .زك
وقفْ الصڨع يرعي للحمار اللي قتل جوج ( الكَلبْ والمرا ) وخَاف على روحه من الموت ، لأنه ما عادشْ غير هوى والحمارْ .
قفزْ الصڨع خذا مَسواقْ وطَّبسْ في الحمَار تَنينيحْ ، والحمَارْ يبَرطعْ وينَّكسْ ويحَّرث في التـرابْ ، والصڨع يبَنطلْ فيه ، هـذي تَنفعكْ وهذي تضُّرَّكْ ، وفي تَحريثه من تَحريثات الحمَارْ في التراب يطَّلعْ ڨُلَّة(زيرْ)لراجل الصڨع .
الصڨع وقَّفْ الضَربْ وربَّطْ الحمَارْ ، وجا يجري للڨُلة(زيرْ) ، طَّلعه ونَّظفه من الترابْ وفتحه ، القاه مَليان بالمال ، لويز ذهبْ أصلي أصفرْكيف التمر البلح ( البسَّرْ) ، فرحْ الصڨع بالزيرْ وبدا يُصرفْ منَّه لن ولَّى حتى هوَّ مَبسوطْ كيف خوه ، وشرى قطعة ترابْ بَاهيه وخذا مرا جديده .
عـرَفالصڨع المَسكين السَبب اللي خَلاَّه صڨع ومَشْ مَبسوطْ كيف خوه ، العَكَّه كانتْ في الكَلبْ ، وكَانتْ في المرا ، واللي ما بَاشْ يقَّوله عليهم سَعده اللي لقاه رَاقدْ تحت الرشَادة في الجبَالْ ، وخَّلاهم سِرْ ، بَاشْ يستغنى وتتعَدلْ أموره
ويا خُّرافتي هابه هابه إنشاء الله زرعنا يجينا صابه
وهي :
خبيرتي مشات معا الواد ، وأنا بقيت مع الأجواد
كاتب القصة : سالم مولود سالم أبوقبة .
(حجر ، صخر)حنجر
مونة : ما نحتاج إليه للعيش من قمح ...
مونها تعنى تكلف بمونتها