1 صور جاءت في القرآن الكريم ......فسبحان الله لا اله الا انت الأحد يناير 31, 2010 1:07 am
حواء
مشرف عام
سورةالطارق
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَاحَافِظٌ (4) فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ
مِن مَّاء دَافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7) إِنَّهُ عَلَى
رَجْعِه لَقَادِرٌ ( يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9) فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلانَاصِرٍ
(10) وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ (11) وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12) إِنَّهُ
لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14) إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُ
كَيْدًا (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا (17)
صدق الله العظيم
اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق
أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية
تستطيع اختراق وثقب أي شيء بمافيها الأرض وغيرها، ولذلك
أطلقوا عليها صفتين:
صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية.
وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة
هذا ما لخصه لنا [url=http://forum.al-wlid.com/t115508.html]القرآن [/url]في آية رائعة
يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3].
فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراًدقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي
الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
الكنس
اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز
بثلاث خصائص:
1- لا تُرى
2- تجري بسرعات كبيرة
3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحةالسماء
حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة
هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في
قوله تعالى: (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].
فالخنَّس أي التي لا تُرىوالجوارِ أي التي تجري
والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة
لها
هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن تكتشف
فلا اقسم بالشفق
هناك صورة تظهر لنا للشفق القطبي في منطقة القطب الشمالي
عادة
إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من
العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها
وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض
وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة
التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً
من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع
ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟
يقول تعالى: (فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا
اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًاعَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ
عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وجعلنا سراجاوهاجا
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة
الشمس
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكدأن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
هذا ماتقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة
والضوء
ولذلك فإن تسميةالشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية
العلمية
السقف المحفوظ
لدينا الصورة توضح كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال
مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي
تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة
ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض
ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْآَيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
نسيج من المجرات
البحر المسجور
هناك صورة لجانب من أحد المحيطات نرى فيها كيف تتدفق الحمم
المنصهرة فتشعل ماء البحر
هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي
ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن،
ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم
بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ *
وَالْبَيْتِالْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّعَذَابَ
رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجيرفي اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه،
وهذا التعبير دقيق ومناسب لمانراه حقيقة في الصور اليوم من أن
البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية،فسبحان الله!
والسماء بناء
في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ فأطلقوا عليه اسم
(فضاء)
وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب
ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه
(البناء الكوني)
حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارةعن بناء محكم لا وجود للفراغ
فيه أبدا
فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)
ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء
الغرب بقرون طويلة
يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًاوَالسَّمَاءَ بِنَاءً
وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَالطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ
فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّالْعَالَمِينَ) [غافر: 64]
مرج البحرين
في صورة اخرى نرى منطقة تفصل بين بحرين مالحين
هذه المنطقة تسمىالبرزخ المائي
وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر
الآخر.
وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل
بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى علىالبحر الآخر.
هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط،
فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)
[الرحمن: 19-21
وختاماً
أليس فخرا عظيما أن نكون عبيدا الى الله ؟
سبحان الله لاإله إلا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3)
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَاحَافِظٌ (4) فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ
مِن مَّاء دَافِقٍ (6) يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ (7) إِنَّهُ عَلَى
رَجْعِه لَقَادِرٌ ( يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ (9) فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلانَاصِرٍ
(10) وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ (11) وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ (12) إِنَّهُ
لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14) إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُ
كَيْدًا (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا (17)
صدق الله العظيم
اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق
أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية
تستطيع اختراق وثقب أي شيء بمافيها الأرض وغيرها، ولذلك
أطلقوا عليها صفتين:
صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية.
وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة
هذا ما لخصه لنا [url=http://forum.al-wlid.com/t115508.html]القرآن [/url]في آية رائعة
يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ
وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3].
فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراًدقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي
الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!
الكنس
اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز
بثلاث خصائص:
1- لا تُرى
2- تجري بسرعات كبيرة
3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحةالسماء
حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة
هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في
قوله تعالى: (فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].
فالخنَّس أي التي لا تُرىوالجوارِ أي التي تجري
والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة
لها
هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن تكتشف
فلا اقسم بالشفق
هناك صورة تظهر لنا للشفق القطبي في منطقة القطب الشمالي
عادة
إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من
العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها
وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض
وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة
التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً
من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع
ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟
يقول تعالى: (فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا
اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًاعَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ
عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].
وجعلنا سراجاوهاجا
في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة
الشمس
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكدأن الشمس عبارة عن سراج
والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
هذا ماتقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة
والضوء
ولذلك فإن تسميةالشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية
العلمية
السقف المحفوظ
لدينا الصورة توضح كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال
مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي
تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة
ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض
ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْآَيَاتِهَا
مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].
نسيج من المجرات
البحر المسجور
هناك صورة لجانب من أحد المحيطات نرى فيها كيف تتدفق الحمم
المنصهرة فتشعل ماء البحر
هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي
ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن،
ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم
بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ *
وَالْبَيْتِالْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّعَذَابَ
رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
والتسجيرفي اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه،
وهذا التعبير دقيق ومناسب لمانراه حقيقة في الصور اليوم من أن
البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية،فسبحان الله!
والسماء بناء
في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ فأطلقوا عليه اسم
(فضاء)
وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب
ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه
(البناء الكوني)
حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارةعن بناء محكم لا وجود للفراغ
فيه أبدا
فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)
ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء
الغرب بقرون طويلة
يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًاوَالسَّمَاءَ بِنَاءً
وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَالطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ
فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّالْعَالَمِينَ) [غافر: 64]
مرج البحرين
في صورة اخرى نرى منطقة تفصل بين بحرين مالحين
هذه المنطقة تسمىالبرزخ المائي
وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها
ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر
الآخر.
وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل
بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى علىالبحر الآخر.
هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط،
فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)
[الرحمن: 19-21
وختاماً
أليس فخرا عظيما أن نكون عبيدا الى الله ؟
سبحان الله لاإله إلا الله