قرأت في جريدة أن رجل يضرب زوجته مرتين في الأسبوع ويفتخر بذلك وربما تكون مجرد تمثيلية فسألت قنبرتي وهذا جوابها
هذا الرجل ضَرْبُُ من البشر ، ورغم ضَرْبِه في السن يضرب أمرأته هي التي بدورها ضرب من النساء.زوجته لسيت ضاربة في السن ولكنها هي وزوجها من ضرب (صنف) غريب.يضربها الزوج ضاربا عرض الحائط كل الأعراف .و لن يُضرب المثل بهذا الرجل لأنه ليس بإبن مضرب (خيمة) عظيم.يا أختي أضربي عن الطعام أو أوكليه لحم الضربان لتسرعي ضربات قلبه.أومن معدنه لا تضربي سِكتك.فاشتكي أيتها المضروبة للقاضي ربما سيضرب علي يد هذا الضارب الجحيد.نعلم أنكم ضاربين الكاغيد وهذا لا يعطيك الحق في الضرب.ولو كان أمامي لضربت له طَرُُ.وبعض الناس تكون مضروبة على اللحم وأنت مضروب على الضرب؟.لماذا تقتضي بالمثل الذي يُضرب أحيانا "أضربوا زوجاتكم بذون سبب إنهن يعلمن السبب" أوٱخر يقول"ضربو بكا سبقو شكا" بل أقتضي بالمثل الذي يقول "لا تضرب زوجتك ولو بخيط من الحرير".
وأنت أيتها المسكينة نعلم أنه "ما يعرف لي في المزود غير المضروب به".