غزة وطن اليرغول
أشتهر أهل فلسطين باللعب على هذه الآلة ، وألتصق إسمها ببدو غزة إن صح القول لأنه أغلب الشعب الفلسطني بدوي.هذه الآلة تشاركهم أفراحهم وتعبر أيضا عن حنين إلى وطن يروه من بعيد ، يروه من نافدة الذكريات ، صور أصفرّها الزمن والضياع.ولا أحد يباهيهم فيها.تباع في الأسواق بثمن ضئيل.قرأت حكاية شيخ(أنظر الصورة،فهو الشيخ المتوسط) يبيع هذه الآلة منذ خمسين سنة في كل أربعاء.يأتوه أصحابه ويقضون نهارهم يلعبون لمعاونته وجلب الزبناء.فهي ليست مختلفة عن غيطنا أو مقرونتنا.الفرق هو أنه فرديه من الزوج لا تضع فيها ثقب وهي أطول من أختها ومهمتها هي عطي القرار أو الرنين وبالفرنسية يسمى (1).
كل غناء ورقص البدو هناك يستحضر اليرغول من الدبكة ، الديحة، دلعونة ،عتابة، ميجانا ...
الصورة 2 اليرغول ، الصورة 3 الغيطة
اليرغول يصنع بقصب ينبت في أرض فلسطين وكأنه شهادة.الربابة تصنع من شجر الزيتون ينبت في أرض فلسطين وبسبيب خيل فلسطين وكأنها شهادة.هم باقون
Bourdon (1

الغيطة المغرب أو المڨرونة

مڨرونة من اليمن