1 وضعية مزرية تعاني منها دار الثقافة بالزمامرة الجمعة يوليو 29, 2011 1:50 am
admin
Admin
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تسبب قطع الماء على روض حنان بالزمامرة من طرف المجلس البلدي المحلي في حرمان دار الثقافة القريبة منه بدورها من هذه المادة الحيوية، وكان سببا في إغلاق المراحيض المتواجدة بهذه المعلمة الثقافية المهمة المتواجدة بهذه المدينة..
بحيث يجد الوافدون عليها لا سيما الأطفال الصغار صعوبة في ولوج المراحيض، وهو ما يعطي صورة سلبية عن هذا المكان الذي يعرف حيوية وحركية ونشاطا كبيرا بفعل تعدد الأنشطة المبرمجة بها من طرف الجمعيات المحلية وفروع الأحزاب والنقابات، هذا إلى جانب افتقار قاعة العروض إلى أجهزة التكييف الهوائي والتسخين، بحيث عندما تمتلأ القاعة عن آخرها تنبعث منها روائح كريهة تزكم أنوف الحاضرين، وانعدام وسائل الصيانة الضرورية، إضافة إلى قلة عدد العاملين بها والذي لا يتعدى ثلاثة أشخاص وهم : المدير والتقني والحارس، علما أنه تتواجد بها خزانة خاصة بالكتب وأجهزة الحاسوب المزودة بشبكة الأنترنيت، وبالتالي فإن هذا الخصاص البشري والتحتي يستدعي تنفيذ اتفاقية الشراكة الموقعة بين المجلس البلدي للزمامرة ووزارة الثقافة التي لا زالت جاثمة في الرفوف دون إخراجها إلى حيز الوجود، والتي تقتضي بتزويد دار الثقافة بكل حاجياتها لا سيما الموظفون والمستخدمون.
تسبب قطع الماء على روض حنان بالزمامرة من طرف المجلس البلدي المحلي في حرمان دار الثقافة القريبة منه بدورها من هذه المادة الحيوية، وكان سببا في إغلاق المراحيض المتواجدة بهذه المعلمة الثقافية المهمة المتواجدة بهذه المدينة..
بحيث يجد الوافدون عليها لا سيما الأطفال الصغار صعوبة في ولوج المراحيض، وهو ما يعطي صورة سلبية عن هذا المكان الذي يعرف حيوية وحركية ونشاطا كبيرا بفعل تعدد الأنشطة المبرمجة بها من طرف الجمعيات المحلية وفروع الأحزاب والنقابات، هذا إلى جانب افتقار قاعة العروض إلى أجهزة التكييف الهوائي والتسخين، بحيث عندما تمتلأ القاعة عن آخرها تنبعث منها روائح كريهة تزكم أنوف الحاضرين، وانعدام وسائل الصيانة الضرورية، إضافة إلى قلة عدد العاملين بها والذي لا يتعدى ثلاثة أشخاص وهم : المدير والتقني والحارس، علما أنه تتواجد بها خزانة خاصة بالكتب وأجهزة الحاسوب المزودة بشبكة الأنترنيت، وبالتالي فإن هذا الخصاص البشري والتحتي يستدعي تنفيذ اتفاقية الشراكة الموقعة بين المجلس البلدي للزمامرة ووزارة الثقافة التي لا زالت جاثمة في الرفوف دون إخراجها إلى حيز الوجود، والتي تقتضي بتزويد دار الثقافة بكل حاجياتها لا سيما الموظفون والمستخدمون.