1 كذب إدمون الدوتي الأحد يونيو 17, 2012 8:57 pm
mostafa
عضو فعال
كذب إدمون الدوتي
الرجل من المخبرات الإستعمارية ، كتب خزعبلات عن دكالة وسنسردها كذبة ، كذبة
الوشم
إنعل الشيطان ، ليست من عادات رجال دكالة الوشم ، نحن لا نطيل في الكلام . فرجال دكالة يعتبرون هذه الشغلة نسائية ولا تخطر في بالهم ولو حلما
الصبار
"من قلة الحياء التي يتصف بها أهل دكالة،"
هذا كذب ، فالعملية المذكورة أولا تعالج محليا في الدوار من طرف إمرأة تكون مختصة وهي أيضا قابلة وتجبر الأعظام ...
أشك أن تجرى في السوق وإن حصلت فتجرى بعيدة عن الأنظار.
أما عن الحياء فلما تذخل دكالية لحمامها الطيني يكاد ان يهجروا الرجال الدوار .فالدكالي لما يذخل منزل غير منزله يكحب ويقول "ديروا الطريڨ".
الجدمى
والتقينا في دكالة كذلك الكثير من الجذمى. وبعض سطور يقول العدد أربعين في أولاد سبيطة وهناك أيضا مركز آخر قرب الجديد ولنفرض أنهم 200 يكون عددهم إذن 240 وسكان دكالة أنذاك 200000 . والنسبة إذن 0.12 % وهل هذا الرقم يعني كثير ؟
النظافة
"والنظافة ليست بالكلمة الجوفاء عند دكالة، الذين يتميزون عن سائر قبائل الحوز بالعناية التي يحيطون بها أشخاصهم؛ فأنت تراهم لا يكفون عن الاغتسال. ولاشك أن هنالك غير قليل من الشعوب المتحضرة التي لا تبلغ مبلغهم من النظافة."
فأهل دكالة مسلمون مثلم مثل عبدة والشاوية وغيرها ، ليسوا أكثر أو أقل نقاء
طعام دكالة
"وأما كسكس القمح، أو «كسكسو» أو «سكسو»، فهو وجبة لا يتيسر الوصول إليها. وهذا الاسم تعرف به خاصة في منطقة الحوز، وأما في الغرب فهي تعرف باسم «الطعام» (وهو عموم الغذاء)"
إن زرت سيدي دكالة فالككس هو لقب ذخيل فأهل دكالة من شرقها إلى غربها يقولون أيضا «الطعام» ولا غيره .
"وأما اللحم الذي يكثر أكله عندهم فهو لحم الغنم ولحم البقر."
نظام أكل دكالة هو نباتي ، اللحم قليل وأخيرا ففي دكالة لا يجد الحلوف ، فإما غنم أو بقر وإن زرت دكالة فلحم الجمال كان أكثر أكلا. والبقر كان جد قليل .
"فكلمة «محارة» تعني لديهم، كشأنها في سائر مناطق شمال إفريقيا، الصدفة كما تعني المغرفة. "
لا يا سيدي في دكالة لا نعرف كلمة «محارة» نحن نقول «البحرارة»
نكتفي بهذا القدر ، حياء من أشياء أخرى
خاتمة
رجل يقتضي أجره من المخابرات ، ويقدم تقارير وهمية جمعها من هنا وهناك.
الرجل من المخبرات الإستعمارية ، كتب خزعبلات عن دكالة وسنسردها كذبة ، كذبة
الوشم
إنعل الشيطان ، ليست من عادات رجال دكالة الوشم ، نحن لا نطيل في الكلام . فرجال دكالة يعتبرون هذه الشغلة نسائية ولا تخطر في بالهم ولو حلما
الصبار
"من قلة الحياء التي يتصف بها أهل دكالة،"
هذا كذب ، فالعملية المذكورة أولا تعالج محليا في الدوار من طرف إمرأة تكون مختصة وهي أيضا قابلة وتجبر الأعظام ...
أشك أن تجرى في السوق وإن حصلت فتجرى بعيدة عن الأنظار.
أما عن الحياء فلما تذخل دكالية لحمامها الطيني يكاد ان يهجروا الرجال الدوار .فالدكالي لما يذخل منزل غير منزله يكحب ويقول "ديروا الطريڨ".
الجدمى
والتقينا في دكالة كذلك الكثير من الجذمى. وبعض سطور يقول العدد أربعين في أولاد سبيطة وهناك أيضا مركز آخر قرب الجديد ولنفرض أنهم 200 يكون عددهم إذن 240 وسكان دكالة أنذاك 200000 . والنسبة إذن 0.12 % وهل هذا الرقم يعني كثير ؟
النظافة
"والنظافة ليست بالكلمة الجوفاء عند دكالة، الذين يتميزون عن سائر قبائل الحوز بالعناية التي يحيطون بها أشخاصهم؛ فأنت تراهم لا يكفون عن الاغتسال. ولاشك أن هنالك غير قليل من الشعوب المتحضرة التي لا تبلغ مبلغهم من النظافة."
فأهل دكالة مسلمون مثلم مثل عبدة والشاوية وغيرها ، ليسوا أكثر أو أقل نقاء
طعام دكالة
"وأما كسكس القمح، أو «كسكسو» أو «سكسو»، فهو وجبة لا يتيسر الوصول إليها. وهذا الاسم تعرف به خاصة في منطقة الحوز، وأما في الغرب فهي تعرف باسم «الطعام» (وهو عموم الغذاء)"
إن زرت سيدي دكالة فالككس هو لقب ذخيل فأهل دكالة من شرقها إلى غربها يقولون أيضا «الطعام» ولا غيره .
"وأما اللحم الذي يكثر أكله عندهم فهو لحم الغنم ولحم البقر."
نظام أكل دكالة هو نباتي ، اللحم قليل وأخيرا ففي دكالة لا يجد الحلوف ، فإما غنم أو بقر وإن زرت دكالة فلحم الجمال كان أكثر أكلا. والبقر كان جد قليل .
"فكلمة «محارة» تعني لديهم، كشأنها في سائر مناطق شمال إفريقيا، الصدفة كما تعني المغرفة. "
لا يا سيدي في دكالة لا نعرف كلمة «محارة» نحن نقول «البحرارة»
نكتفي بهذا القدر ، حياء من أشياء أخرى
خاتمة
رجل يقتضي أجره من المخابرات ، ويقدم تقارير وهمية جمعها من هنا وهناك.