المنتدى الدكالي
تسجل معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى الدكالي
تسجل معنا
المنتدى الدكالي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مساحة للحوار بين أبناء دكالة


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الأدب الإنجليزي5 Empty الأدب الإنجليزي5 الأحد يناير 17, 2010 11:08 am

doukkala

doukkala
مشرف عام
مشرف عام
الأدب الفكتوري المبكر. يتضمن هذا الأدب بعض أشهر الروايات التي كُتبت في الأدب الإنجليزي. كتب معظم روائيي هذه الفترة أعمالاً طويلة تتضمن شخصيات متنوعة. وفي الكثير من الحالات، ضمَّن المؤلفون حوادث حقيقية في قصصهم.

تشتهر روايات تشارلز ديكنز بشخوصها الغنية والغريبة الأطوار في بعض الأحيان. ففي روايتي أوليفر تويست (1837-1839م) وديفيد كوبرفيلد (1849- 1850م) يصف ديكنزحياة أطفال حولتها قسوة الكبار وغباؤهم إلى جحيم. وصوّر ديكِنز الجانب المظلم للحياة في العصر الفكتوري في البيت الكئيب (1852- 1853م). إذ انتقد في هذه الرواية المحاكم ورجال الدين وإهمال الفقراء.

ألف وليم ميكبيس ثاكاري رائعة الفن القصصي الفكتوري المسماة دار الغرور ( 1847-1848م). تتابع القصة حياة العديد من الأشخاص في المجتمع الإنجليزي من مطلع القرن التاسع عشر في مراحل متنوعة من فترة ما قبل العصر الفكتوري.

تحتوي روايات الأخوات الثلاث لعائلة برونتي وهن إميلي وتشارلوت وآن على العديد من العناصر الرومانسية. وهذه الروايات مشهورة بسبب تصويرها حياة شخصيات معذبة نفسيًا على وجه الخصوص. ويعتبر النقاد رواية إميلي برونتي مرتفعات وذرنج
(1847م) ورواية تشارلوت برونتي جين إير (1847م) من أعظم الأعمال الروائية في العصر الفكتوري.

ألف العديد من الكتاب أعمالاً غير قصصية تناولت مساوئ العصر حسب اعتقادهم. مثالاً على ذلك، هاجم توماس كارلايل الطمع والرياء الذي رآه في مجتمعه في كتاب سارتور ريسارتوس (1833-1834م). وبحث جون ستيوارت مل العلاقة بين المجتمع والفرد في مقالته المطولة عن الحرية (1859م).


الأدب الفكتوري اللاحق. ظهر في أواخر القرن التاسع عشر أسلوب متشائم في الكثير من أفضل الأعمال الشعرية والنثرية الفكتورية، فقد بحث اللورد تنيسون مشاكل عصره الدينية والفكرية في قصيدته الطويلة للذكرى (1850م). وعبّر ماثيو آرنولد عن شكِّه في الحياة الحديثة في قصائد قصيرة مثل الغجري ـ العالم (1853م) وشاطئ دوفر (1867م). أما أكثر إنجازات أرنولد الأدبية شهرة فهي مقالاته النقدية عن الحضارة والأدب والدين والمجتمع. وقد جمع العديد من هذه المقالات في كتاب الحضارة والفوضى (1869م).

كان روبرت براونينج واحدًا من أبرز الشعراء الفكتوريين. وقد وضع نماذج دراسة ناجحة للشخصية أطلق عليها اسم المنولوج المسرحي. تسرد القصة في هذه القصائد شخصية خيالية. أشهر أعمال براونينج عمله المسمى الخاتم والكتاب (1868-1869م). وقد بنى القصيدة على قصة اغتيال حدثت في إيطاليا عام 1698م. يتكلم عن القضية في القصيدة اثنتا عشرة شخصية، كل من وجهة نظره الخاصة. وكانت زوجته واسمها إليزابيث باريت براونينج شاعرة أيضًا، ألفت سوناتات متتالية عن الحب مهداة إلى زوجها تدعى سوناتات من البرتغالية
(1850م).

كتب جيرارد مانلي هوبكنز أشعارًا دينية تجريبية لم تنشر حتى عام 1918م، بعد ثلاثين عامًا من وفاته تقريبًا. تميز شعره بأسلوب سماه الإيقاع المتوثب حاول فيه محاكاة الحديث الطبيعي. رغم أنه ملأه صورًا غنية ومزيجًا غريبًا من الكلمات. وتعتبر السوناتات العسيرة
(1885م) نموذجًا ممثلاً لأعماله.

كان في مقدمة الروائيين الفكتوريين في هذه الفترة جورج إليوت (الاسم المستعار لماري آن إيفانز)، وجورج مرديث، وتوماس هاردي. تتناول قصص إليوت مشاكل عصرها الاجتماعية والأخلاقية. وتعتبر رائعتها ميدل مارش
(1871-1872م) أفضل أعمالها. وتتميز روايات مرديث وأعماله الشعرية بقدرتها على تناول الشَّخصيات بطريقة نفسية ذكية. تتضمن أهم أعماله روايات محنة ريتشارد فيفاريل (1859م) والأناني (1879م) والسوناتات المتتالية الحب الحديث (1862م). وسيطرت روايات هاردي على الأدب الإنجليزي في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي. كتب هاردي قصصًا واقعية ينهزم فيها الأشخاص أمام الأزمات. لقد استخدم مناظر خيالية من منطقة وسكس لتساعده على تهيئة ذلك الجو التأملي الذي تتميز به رواياته مثل عمدة كاستربردج (1886م) وجودي الغامض (1895م). وكان هاردي شاعرًا موهوبًا أيضًا.

بُعثت المسرحية من جديد في نهاية العصر الفكتوري تقريبًا، إذ لم يكن هناك مسرحيات مهمة في إنجلترا منذ أواخر القرن الثامن عشر إلى نهاية القرن التاسع عشر الميلاديين. غير أنه في بداية القرن العشرين، استطاع عدد من كتاب المسرحية بعث الحياة في المسرح الإنجليزي بإنتاج ملاهٍ ذكية ومسرحيات واقعية عن مشاكل العصر الاجتماعية.

استرجع أوسكار وايلد عهد الكوميديا الأخلاقية المتألقة في فترة عودة الملكية بتأليفه مسرحية مروحة الليدي ويندرميرر (1892م) الزوج المثالي (1895م). وكتب جورج برنارد شو مسرحيات ذكية؛ غير أنه كان مهتمًا بالدرجة الأولى بالكشف عن العيوب التي رآها في المجتمع. تتضمن أفضل أعماله التي أنتجها في نهاية القرن التاسع عشر الرجل والسلاح (1894م) وكانديدا (1895م). وكتب السير آرثر وينج باينيرو عددًا من الكوميديات والميلودراما. لكنه بنى شهرته على مسرحيته السيدة تانكري الثانية (1893م) ومسرحيات اجتماعية أخرى.


أدب القرن العشرين


أدب ما قبل الحرب العالمية الأولى. حصل العديد من المؤلفين على الشهرة خلال الفترة التي بدأت بموت الملكة فكتوريا عام 1901م وانتهت باندلاع الحرب العالمية الأولى عام 1914م. كتب العديد من هؤلاء روايات ومسرحيات في النَّقد الاجتماعي. وفي نهاية هذه الفترة رجع جماعة من الشعراء إلى قيم العصر الرومانسي، وأخذوا يكتبون أشعارًا بأسلوب وردزورث.

بعد موت فكتوريا، خلفها ابنها الأكبر على العرش باسم إدوارد السابع. ويطلق اسم الإدواردية على فترة حكم إدوارد (1901-1910). كان أهم الروائيين الإدوارديين آرنولد بنيت، وإتش. جي. ولز. ففي قصة الزوجات العجائز (1908م) وقصص واقعية أخرى كتب بنيت عن حياة الطبقة المتوسطة المملة في المدن الصغيرة في وسط إنجلترا. وأصبح ولز مشهورًا بسبب حرب العوالم (1898م) وغيرها من روايات الخيال العلمي. إضافة إلى ذلك فقد كتب أعمالا خيالية هجائية وسياسية. واستمر شو في مهاجمة القيم الاجتماعية في مسرحيات مثل ميجر باربارا (1905م) ومحنة الدكتور (1906م).

وكتب جوزيف كونراد البولندي المولد روايات نفسية ثاقبة عن مواضيع الجريمة والبطولة والشرف. ففي لورد جيم (1900م)، على سبيل المثال، وصف كونراد جهود رجل إنجليزي استمرت طيلة حياته لاستعادة إحساسه بالكرامة بعد أن ارتكب عملاً جبانًا في شبابه. وأصبح جون جالزورثي مشهورًا بسبب رواياته ومسرحياته الواقعية. وأكثر أعماله شهرة هو ساجا فورسايت (1906-1921) المكونة من ثلاث روايات عن حياة عائلة إنجليزية ترتفع للمجد والقوة.

مع بداية عام 1905م، كانت هناك مجموعة من الكتاب والفنانين تجتمع باستمرار في حي من أحياء لندن يُسمَّى بلومزبري للتداول في مسائل فكرية. كانت هذه المجموعة تسمى مجموعة بلومزبري. ربما كانت فرجينيا وولف أشهر كتّاب بلومزبري؛ ففي روايات مثل السيدة دالواي (1925م) وإلى الفنار (1927م) وصفت وولف حياة الطبقة الراقية من الطبقة المتوسطة بحساسية مرهفة، مستعملة تقنية تيار الوعي لتكشف عن خبايا أفكار شخوصها.

كان أشهر الشعراء في أوائل القرن العشرين الميلادي ينتمون إلى مجموعة تسمَّى الجورجيين. جاء اسم المجموعة من اسم جورج الخامس الذي أصبح ملكًا بموت والده إدوارد السابع. كتب الجورجيون شعرًا رومانسيًا عن الطبيعة وملذات حياة الريف. وكان روبرت بروك وجون ماسفيلد من أبرز شعراء هذه المجموعة. وكان بروك واحدًا من الكتاب الشباب الواعدين؛ لكنه مات في الحرب العالمية الأولى. ومن بين شعراء الحرب العالمية الأولى ولفرد أوين وسيغفريد ساسون. قاتل الاثنان في الحرب وكتبا أشعارًا ضد قسوتها.


شعر مابين الحربين. تغير الشعر الإنجليزي في كل من الشكل والمضمون بين نهاية الحرب العالمية الأولى عام 1918، واندلاع الحرب العالمية الثانية عام 1939. لقد ترك الدمار المخيف للحرب العالمية الأولى العديد من الناس بإحساس أن المجتمع قد انتهى؛ وقد لخص تي. إس. إليوت يأس هؤلاء قي قصيدة الأرض اليباب (1922) التي تعتبر من أكثر أشعار هذه الفترة تأثيرًا. إن أسلوبه الشعري ورموزه المعقدة، والإحالة الدائمة إلى أعمال أدبية أخرى قد طرح نموذجًا جديدًا للشعر.

كان إليوت محافظًا في الشعر والدّين؛ بينما عبّر كل من و. هـ. أودين والسير ستيفن سبَندر وسسيل داي لويس في أشعارهم عن أفكار في السياسة والدين غاية في التحرر. وقد انتقد الثلاثة الظلم الذي رأوه في مجتمع تفتقد فيه المساواة والأصالة.

أصبح ديلان توماس أشهر شاعر ويلزي في القرن العشرين، وكان معروفًا بقصائده الغنائية التي كانت تعبر عن حبه الفياض للحياة في صور تعج حيوية.


الفن القصصي بين الحربين. ربما كان دي. إتش. لورنس أشهر روائيي الفترة مابين عامي 1910 و1930م؛ كتب عن العلاقة بين الرجال والنساء في رواية نساء عاشقات (1920م)، وروايات سير ذاتية أخرى. ووصف فورد مادوكس فورد التغيرات في المجتمع الإنجليزي بعد الحرب العالمية الأولى في سلسلة من أربع روايات سماها نهاية الاستعراض (1924- 1928م). وكتب جراهام جرين عن أناس يشكون من مشاكل دينية أو أخلاقية عويصة في روايات مثل القوة والمجد (1940م).

كتب العديد من الكتاب روايات هزلية وهجائية. فقد هاجم إيفلين واو شباب الأزياء الحديثة والأغنياء في الأجسام العفنة (1930م) وحفنة من الغبار (1934م). كما سخر ألدوس هكسلي من مجتمع الأزياء الحديثة في الكروم الأصفر (1921م) والنقطة وأختها
(1928م). غير أن أشهر روايات هكسلي هي عالم جديد شجاع (1932م) التي يصف فيها مجتمعًا مستقبليًا مخيفًا يقضي على الذاتية والحرية الشخصية.


أدب ما بعد الحرب العالمية الثانية. ظل بعض الكتاب ينتجون أعمالاً مهمة بعد الحرب العالمية الثانية تستكشف المستقبل وعوالم ومجتمعات بديلة. بدأ جورج أورويل مهنته الأدبية في الثلاثينيات من القرن العشرين؛ وأشهر رواياته هي رواية 1984 التي ظهرت عام 1949م. تصور هذه الرواية المخيفة مجتمعًا مستقبليًا يشوه الحقيقة ويحرم الأشخاص من التمتع بحياتهم الخاصة.

وفي الخمسينيات من هذا القرن عبرت مجموعة من الكتاب الشباب عن عدم رضاهم عن سياسة وثقافة وأدب إنجلترا. وُصف هؤلاء الشباب بالشباب الغاضبين. كان من بينهم الكاتب المسرحي جون أوزبورن والروائي جون برين. تصف مسرحية أوزبورن انظر وراءك في غضب (1956م) احتقار شاب من الطبقة العاملة لنظام الطبقات الإنجليزي. وفي غرفة على السطح (1957م) يصور برين بطلاً طموحًا من الطبقة العاملة لا يحترم نظام حياة الإنجليز التقليدية.

كتب عدد من المؤلفين عن التغيرات في المجتمع الإنجليزي. فقد كتب السير تشارلز بيرسي سنو سلسلة من إحدى عشرة رواية سماها غرباء وأشقاء (1940- 1970م) عن تغييرات في نمط الحياة في الجامعات والحياة السياسية. وكتب أنطوني باول سلسلة من اثنتي عشرة رواية تدعى الرقص المصاحب لموسيقى العصر (1951- 1975م) عن حياة الطبقة المتوسطة في فترة ما بعد الحرب.

عبرت دوريس ليسنج عن اهتمامات النساء في روايتها المفكرة الذهبية (1962م). وقد برهنت ليسنج على قدرتها على كتابة رواية الخيال العلمي. واكتسب جون لوكاريه شهرته من رواياته المتعلقة بالجاسوسية، التي بدأها برواية الجاسوس القادم من الصقيع (1963م). وكتب جيه، آر. آر. تولكين عن مخلوقات تشبه الأقزام العفاريت دعاهم بالهوبت في روايات ثلاث متصلة بعضها ببعض هي سيد الخواتم (1954 - 1955م).

أعادت مسرحيتا كريستوفر فراي السيدة ليست للحرق (1948م)، وتي. إس. إليوت حفلة الكوكتيل (1950م)، الاهتمام بالمسرحية الشعرية لفترة وجيزة. وكتب أوزبورن الدليل الممنوع (1964م)، والعديد من المسرحيات الأخرى التي تتمحور حول شخصيات مركزية. وكان هارولد بنتر من أهم كتاب المسرح في فترة ما بعد الحرب حيث كتب الملهاة التي تبدو عادية على السطح بينما تنطوي في الواقع على معنى ضمني خطير. أشهر مسرحياته المبكرة حفلة عيد ميلاد (1958م) والوكيل (1960م). والإياب (1965م).


الأدب الإنجليزي اليوم. استمر عدد من الكتاب المشهورين مثل: جرين وليسنج ولوكاريه في إنتاج روايات مهمة في السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين. كما ظهر كتَّاب جُدد. مزج دي. ام. توماس الخيال بحوادث حقيقية وأناس مشهورين في الفندق الأبيض (1981م). بدأت باربارا بيم في الكتابة نحو عام 1950؛ غير أنها لم تشتهر حتى السبعينيات عندما نُشرت روايتها ماتت الحمامة الوديعة
(1978م). لقد قورنت قصص بيم الهادئة عن الحياة الإنجليزية الأرستقراطية بقصص جين أوستن. حافظ ب. د. جيمس على تراث إنجليزي عريق في الفن القصصي البوليسي في كتابيه الجمجمة تحت الجلد (1982م) ومكائد ورغبات (1990م).

وكان من أشهر الشعراء الإنجليز في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، تيد هيوز وفيليب لاركن ودونالد دافيي. أنتج هيوز عملاً كبيرًا في قصائده الدوارة، الغراب (1970-1971م). ونُشِر شعر لاركن في مجموعات مثل النوافذ العالية (1974م). ونشرت مجموعة قصائد دافيي عام 1972م.

تابع هارولد بنتر كتابة مسرحيات مقلقة وقوية جدًا، بما فيها مسرحية أرض محايدة (1975م) والخيانة (1978م) و ضوء القمر
(1993م). وقد أثنى النقاد على توم ستوبارد بسبب أسلوبه الشفوي الذكي وحبكات مسرحياته المعقدة ومواضيعها الفلسفية. تعتبر مسرحيتاه الوثابة (1972م) والمحاكاة المضحكة (1974م) و آركاديا (1994م) من بين أكثر الأعمال أصالة في المسرح الإنجليزي الحديث. وفي مسرحية الوفرة (1978م) كتب ديفيد هير بقوة عن الانحلال الذي رآه في المجتمع الإنجليزي في فترة ما بعد الحرب. ومن أشهر أعماله غياب الحرب (1993م). وقد ابتكر سايمون جراي صورًا حيوية عن مجموعة من العقلانيين القلقين في مسرحية باتلي (1971م). وكتب بيتر شافر أماديوس (1979م) وهي مسرحية معقدة عن الموسيقي المشهور موزارت. ومزجت كاريل تشرتشل الماضي بالحاضر في ملهاتها الغيمة التاسعة (1981م)، كما كتبت البنات المتميزات (1982م)، وهي مسرحية خيالية في الأدب النسائي.

يعتبر دنيس بوتر من عمالقة الكتاب المسرحيين في الوقت الحاضر. يكتب بوتر للتلفاز بصفة رئيسية، وقد أعمل ذكاءه وخياله بنجاح خلال هذه الوسيلة الإعلامية. ومن أهم أعمال بوتر بنسات من السماء (1978م، ونشرت 1981م)؛ الشرطي المغني (1986م). ومن أشهر الكتاب المسرحيين الذين اشتهروا بكتاباتهم للتلفاز ديفيد ميرسير وآلان بليدال. أما آلان بينيت، فقد كتبت بنجاح للمسرح والراديو والتلفاز، ومن أعماله قانون الاحضار (1973م)؛ جنون جورج الثالث (1992م). وحقق ويلي راسل نجاحًا مماثلاً في مسرحيتيه تعليم ريبا (1981م)؛ شيرلي فالنتين (1988م).

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى